- التفاصيل
- المجموعة: أخبار التأمين
- الزيارات: 905
فعاليات مستمرة والمسير قدما"لرفع راية الوطن عالياً....هذا ماتسعى إليه المؤسسة السورية العامة للتأمين،حيث قامت المؤسسة العامة للتأمين وبالتعاون مع شركة ميدكسا وجامعة حلب بفعالية لتكريم ذوي الشهداء الذي استمر لمدة يومين وبحضور كل من أمين فرع حزب الجامعة الرفيق نايف السلتي ورئيس جامعة حلب الدكتور مصطفى أفيوني.
من جهته قدم الدكتور مالك حسن مدير عام شركة ميدكسا شرحا" عن بطاقة التأمين الصحي وكيفية استخدامها في العقود الإدارية.
وفي ختام اليوم الأول للفعالية تم تكريم ذوي الشهداء من العاملين في جامعة حلب وتوزيع بطاقات تأمين صحي لهم تقديرا" لدماء أبنائهم وأزواجهم الذين ضحوا بها فداء" للوطن.
وفي اليوم الثاني للفعالية تم دعوة مزودي الخدمة من أطباء وصيادلة وبحضور أمين فرع حزب الجامعة في حلب الرفيق نايف السلتي ورئيس جامعة حلب الدكتور مصطفي أفيوني ونقيبي الأطباء والصيادلة بحلب ومعاون مدير الصحة وأعضاء المكتب التنفيذي بالمحافظة إلى مأدبة عشاء بمطعم بورد في حلب حيث قامت المهندسة مارال قلايجيان بتقديم شرح عن أنواع عقود التأمين التي أبرمتها المؤسسة.
كذلك قدم الدكتور مالك حسن مدير عام شركة ميدكسا شرحا" عن آليات عمل التأمين الصحي وأهمية الحفاظ على علاقة طيبة بين مزود الخدمة والمؤمن له وذلك لضمان سير عملية التأمين الصحي نحو الأفضل بما فيه خير للجميع.
وفي ختام الفعالية شكر جميع المساهمين في هذه الفعالية ولكل من قدم التسهيلات والجهود في العمل البناء.
والشكر لمديرة فرع المؤسسة في حلب على جهودها وعملها المثمر في العطاء وشكر خاص لمدير عام شركة ميدكسا على الاهتمام والجهود المعطاءة.
- التفاصيل
- المجموعة: أخبار التأمين
- الزيارات: 854
في إطار المتابعة الحثيثة والعمل الجاد من قبل شركة الخدمات المميزة والكوادر الوظيفية المعنية في المؤسسة العامة السورية للتأمين في المحافظات عقد العديد من اللقاءات لرفع سوية الثقافة والوعي التأميني لدى المؤمن له .
حيث تم تقديم الشرح الكافي عن المنافع والتغطيات وفقاً للهيكلة المعتمدة لعقود القطاع الإداري وآليات الاستفادة لدى مقدمي الخدمات الطبية على تنوع اختصاصهم وقام المعنييين بالاستماع إلى استفسارات السادة المؤمنيين والإجابة عليها كافة مما كان له انعكاس إيجابي وأثر على كافة الحضور بتفاعل جيد.
وكانت قد عقدت هذه اللقاءات في مديرية تربية اللاذقية في مركز الباسل التربوي ومدرسة يوسف العظمة بالحفة والمركز الثقافي في القرداحة كذلك في المركز الثقافي في جبلة ومديرية تربية طرطوس في المركز الثقافي في الصفصافة.
- التفاصيل
- المجموعة: أخبار التأمين
- الزيارات: 824
تضمن المؤتمر الذي استمر لمدة يومين فعاليات ومحاضرات علمية حول دور الخلايا في التشخيص المبكر وتصميم الدواء وتطوير الفكر نحو رعاية صحية أفضل وتأمين الصيدلاني ودوره في ضبط سوء استخدام الدواء.
وشدد سلامة على ضرورة الامتناع عن صرف الوصفات الدوائية الوهمية وهي وصفات تكون غير مستكملة العناصر الطبية والتأمينية المطلوبة وكذلك الامتناع عن صرف الوصفات لغير صاحب العلاقة.
بدوره عرض الدكتور مالك حسن مدير شركة ميديكسا في محاضرته أهم النقاط التي تساهم بها الشركة وتدعم دور الصيدلي في المجتمع فقال :لقد رأينا أن هناك ضعف في مزودي الخدمة في القرى النائية والبعيدة نتيجة عدم تواجد الصيدليات فيها فأتت فكرة تمويل الصيدلي الجديد ليبقى مشروع التأمين الصحي متواجداً في كل الأماكن فتؤدي إلى التخفيف من فكرة إساءة الاستخدام إضافة لتوفير فرص العمل للجميع، وأضاف الدكتور حسن نحن نتعاقد مع الصيدلي تحت إشراف نقابة الصيادلة الذي أطلقنا عليه اسم عقد تمويل طبي دوائي لمدة لاتتجاوز السنتين وهنا نكون قد قدمنا له عرض أفضل من عروض البنك الذي يفرض عليه إجراءات قد لايتحملها الصيدلي، وأشار حسن إلى أنهم قادرين على تمويل 30 صيدلي سنوياً.
كذلك تحدث مدير فرع المؤسسة العامة السورية للتأمين في اللاذقية المهندس عمار ديب عن النواحي التي يدخل فيها التأمين من خلال مجالات ومهن في حياة المجتمع بكافة طبقاته وشرائحه وخص مهنة الصيدلية على أنها لا تعد استثناء لذلك، كونها مهنة ذات طابع معين وخصائص محددة لأنها تندرج في اهتمامات المؤسسة العامة للتأمين من أكثر من جانب.
وأضاف ديب إلى أن المؤسسة العامة السورية للتأمين بصدد إعداد عروض خاصة لمزودي الخدمة والتي سيتم الإفصاح عنها في حينه وقد تصل إلى حسم 30 بالمئة وذلك بفضل جهود المدير العام للمؤسسة العامة للتأمين المهندس إياد زهراء وفي ختام المؤتمر أشاد الحضور بالدور الذي تقدمه المؤسسة العامة للتأمين والذي يساهم في تحقيق التطور للمجتمع وتأمينه بكافة مجالاته
ولدى سؤالنا لإحدى الصيدلانيات المتواجدة قالت :إن المحاضرة كانت ملمة بكافة المجالات وهي ثقافة بشكل عام ، وأضافت.. جميعنا كنا نرغب بالإطلاع على عمل المؤسسة العامة للتأمين لأننا لانملك معلومات كافية عنها ولدينا قصور عن هذه الثقافة، أما مايخص سوء الاستخدام قالت : نحن الصيادلة آخر حلقة في هذه السلسلة ونحن من نلام دائماً في حين أن الملامة الأكبر يجب أن تقع على الطبيب قبل الصيدلاني فهو من يكتب الوصفة للمريض من البداية وأضافت هذا لا يعني أننا نتهرب من المسؤولية ولكن يجب عدم غض النظر عن المسؤول الأول الذي تقع عليه الملامة، كما قالت:إن مفهوم التأمين لدى البعض خاطئ ونحن الآن نعاني لتقويم هذا المفهوم ونزود المريض بمعلومة أن لا يحق له هذا الحجم من صرف الوصفات الطبية.